Saturday - 20 Apr 2024 | 22:01:24 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
المقداد: الانتصار في حلب وضع مرحلة ما قبل النهاية للأحلام المريضة والشيطانية للدول الغربية
المقداد: الانتصار في حلب وضع مرحلة ما قبل النهاية للأحلام المريضة والشيطانية للدول الغربية

أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن الانتصار في حلب وضع مرحلة ما قبل النهاية للأحلام المريضة والشيطانية للدول الغربية وأن سورية ستنتصر مهما قدموا من دعم للمجموعات الإرهابية المسلحة.

وأشار المقداد في حديث مع قناة المنار اليوم إلى أن القوى الغربية والمجموعات الإرهابية كانت تركز على حلب بشكل خاص لاستخدامها قاعدة للتوسع إلى باقي المناطق في سورية ولمحاولة إخضاع سورية والمنطقة كلها للمؤامرات الغربية والمطامع التركية.

وأوضح المقداد أن الحكومة السورية تؤيد الحوار السوري السوري دون تدخل خارجي ودون شروط مسبقة وهي مع استئنافه في أي وقت ممكن لكن مع قوى لها دور على أرض الواقع ومع وسطاء حياديين وترحب بالمبادرات التي تقود إلى حل للازمة في سورية.

وأكد المقداد أن الاتحاد الروسي أكثر من يحرص على مفاهيم سيادة واستقلال سورية وعدم جواز التدخل في شؤونها الداخلية.

وحول العلاقة مع تركيا قال المقداد: “ما هو الخطأ الذي ارتكبته الجمهورية العربية السورية في علاقاتها مع تركيا.. نحن فتحنا حدودنا وقلنا إننا نحترم الشعب التركي كشعب شقيق وصديق ونحن قلنا إن العلاقات الاقتصادية يمكن أن تصل إلى أعلى مستوياتها.. لكن ماذا كان رد تركيا.. التآمر على سورية وسفك دماء السوريين وأكثر من ذلك هو التحالف مع تنظيمي داعش وجبهة النصرة الارهابيين لقتل السوريين لذلك لم تعد هناك لغة مشتركة وهكذا خسرت الحكومة التركية وليس الشعب التركي”.

وأمل المقداد أن تقوم المنظمات الدولية بدورها الإنساني الصادق على أرض الواقع وأن تهتم بالمواطن السوري أينما كان بغض النظر عن الجغرافيا والسياسة وأن تكون قادرة على ممارسة دورها الانساني كما تدعي وليس كما تجاهلت معاناة أهلنا في بلدتي كفريا والفوعة.

syriandays
الأحد 2016-12-25  |  04:10:05   
Back Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©