Saturday - 20 Apr 2024 | 11:06:33 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
وحدات من الجيش تعيد الأمن والاستقرار إلى قرية العالية والتلال المحيطة بها بريف اللاذقية وتقضي على آخر تجمعات الإرهابيين بين داريا والمعضمية بالغوطة الغربية.. وتواصل عملياتها في أرياف حلب ودرعا وإدلب وحماة- فيديو

واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عملياتها المركزة ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية على مختلف الجبهات، إذ أعادت الأمن والاستقرار إلى قرية العالية والتلال المحيطة بها في ريف اللاذقية الشمالي وألحقت خسائر كبيرة بالتنظيمات الإرهابية في أرياف حلب ودرعا وإدلب وحماة، في وقت حققت وحدات أخرى إنجازاً عسكريا جديدا بالغوطة الغربية لريف دمشق بعد قطع طرق إمداد التنظيمات الإرهابية على محور داريا.

وفي التفاصيل.. حققت وحدات من الجيش والقوات المسلحة إنجازا عسكريا جديدا في حربها على الإرهاب بالغوطة الغربية لريف دمشق بعد قطع طرق إمداد التنظيمات الإرهابية على محور داريا.

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية “أحكمت سيطرتها الكاملة على المنطقة الفاصلة بين داريا والمعضمية بعد اشتباكات عنيفة أسفرت عن تكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر بالأفراد والعتاد”.

وأشار المصدر إلى أن “وحدات الهندسة في الجيش قامت بتفكيك العبوات الناسفة التي خلفها الإرهابيون في المنطقة لإعاقة تقدم الجيش”.

وبين أحد الضباط الميدانيين أنه “بعد سلسلة من العمليات الدقيقة تمكنت وحدات من الجيش من الفصل بين داريا والمعضمية قاطعة طريق الإمداد الوحيد للإرهابيين” موضحا أن “عملية الفصل والتقاء القوات كان من محور الفصول الأربعة ومحور الشياح-المشفى الوطني”.

ولفت إلى أن “الغاية من العملية قطع الإمداد عن الإرهابيين في داريا” مؤكدا أن “العملية لا تزال مستمرة حتى إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة داريا”.

وتنتشر في مدينة داريا تنظيمات إرهابية تكفيرية أغلبيتها تابعة لـ “جبهة النصرة والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام” الذي يضم في صفوفه مرتزقة من جنسيات عربية وأجنبية موالين ومبايعين لتنظيم القاعدة.

إعادة الأمن والاستقرار إلى قرية عالية في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي

في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقدمها وكبدت التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان الإخواني خسائر في الأفراد والعتاد.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن “وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أعادت الأمن والاستقرار إلى قرية عالية والتلال المحيطة بها” في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وأشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “دمرت آخر أوكار وتحصينات وآليات التنظيمات الإرهابية في قرية عالية والتلال المحيط بها وكبدتها خسائر بالأفراد والعتاد قبل أن يفر العديد من أفرادها إلى المناطق القريبة من الحدود السورية التركية”.

ولفت المصدر إلى أن “وحدات الهندسة في الجيش قامت بتفكيك العبوات الناسفة التي خلفها الإرهابيون في القرية” التي تبعد عن الحدود التركية أقل من 8 كم.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعادت في الـ 24 من الشهر الماضي الأمن والاستقرار إلى بلدة ربيعة التي تعد أحد أكبر مراكز تجمع الإرهابيين المرتزقة بحكم وقوعها على بعد 13 كم عن الحدود التركية التي تشهد تسللا كثيفا للإرهابيين بدعم من نظام أردوغان السفاح.

وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات إرهابية تكفيرية بينها “جبهة النصرة” وما يسمى “لواء أحرار الساحل ولواء السلطان عبد الحميد وحركة أحرار الشام الإسلامية” تضم في صفوفها إرهابيين أجانب يتسللون عبر الحدود التركية بدعم من نظام أردوغان الإخواني.

تدمير مقرات وآليات لإرهابيي تنظيم “داعش” بالريف الشرقي لحلب وتكبدهم خسائر بالأفراد والعتاد

وألحقت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب بتنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية خسائر فادحة خلال سلسلة عمليات مركزة نفذتها في الساعات الماضية ضد أوكارهم وتجمعاتهم.

وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدات من الجيش دمرت مقرات لإرهابيي تنظيم “داعش” وآليات مزودة برشاشات في قريتي الطيبة وجب الصفا بالريف الشرقي بالتزامن مع “تكبيد التنظيم خسائر بالأفراد والعتاد في مدينة منبج” شمال غرب مدينة حلب بنحو 80كم.

وفي هذه الأثناء نشرت مواقع محسوبة على تنظيم “داعش” الإرهابي بعض أسماء قتلى التنظيم من بينهم منصور أشرف أبو حلاوة.

وفي الريف الشمالي أشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش وجهت ضربات مكثفة على تجمعات للإرهابيين “وأوقعت معظمهم بيت قتيل ومصاب في قرية صوران” التابعة لمدينة اعزاز أحد خطوط إمداد التنظيمات التكفيرية بالسلاح والمرتزقة عبر الحدود التركية.

وأعادت وحدات من الجيش أمس الأمن والاستقرار إلى بلدتي ماير ورتيان بريف حلب الشمالي بعد تكبيد التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان الإخواني خسائر بالأفراد والعتاد.


واعترفت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل العشرات من أفرادها من بينهم من سمته أحد “القادة العسكريين في حركة أحرار الشام الإسلامية” المدعو “أبو المعتصم الأنصاري” إضافة إلى الإرهابيين باسل مردغاني وحسن نعيمي وأحمد شيحان وصبحي مصطفى ومحمد نجار وعبد المنعم الناصر ومحمد رشيد ومصطفى إسماعيل وأسامة العلي ومحمد مصطفى شغال وعبدالله قره قاش ومحمد قاسم حمادو وحسن حاج خليل وأحمد عبد الرحمن ومصطفى عيان ومصطفى طه المحمد وجمال درويش.

وبين المصدر العسكري أن وحدة من الجيش “دمرت أسلحة وعتادا حربيا لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في رمايات نارية على أوكارهم في قرية العامرية” على الاطراف الجنوبية الشرقية لمدينة حلب.

إلى ذلك تأكد وفقا للمصدر العسكري “القضاء على تجمعات للتنظيمات الإرهابية خلال عمليات الجيش المتواصلة على بؤرهم في أحياء السكري وكرم القاطرجي والمشهد وكرم الجزماتي وصلاح الدين” بمدينة حلب.

تدمير راجمة صواريخ ومربض هاون للتنظيمات الإرهابية في محيطي تل الخضر وبلدة صيدا بريف درعا

إلى ذلك وجهت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة ضربات نارية مكثفة على تجمعات وخطوط إمداد التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي.

وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى “تدمير راجمة صواريخ للتنظيمات الإرهابية في عملية نوعية للجيش ضد أوكارهم في بلدة صيدا” بالريف الشرقي التي تعد نقطة وصل وإمداد المرتزقة بالسلاح المتطور عبر الحدود الأردنية.

وبين المصدر أن وحدة من الجيش نفذت عمليات دقيقة على تحرك لمجموعة إرهابية خلف تلول خليف القريبة من قرية أم ولد على الحدود الإدارية مع السويداء و”كبدتها خسائر بالأفراد والعتاد”.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت مربض هاون للإرهابيين المنضوين تحت زعامة “جبهة النصرة” غرب تل الخضر” شمال بلدة عتمان التي أعاد الجيش إليها الأمن والاستقرار أمس.

وفي هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتلقيها ضربات قاصمة ومقتل العشرات من أفرادها من بينهم خالد أبو نوح.

وأوضح المصدر أن وحدة من الجيش “قضت على تجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في مدينة طفس وجنوبها” بالريف الشمالي الغربي.

وفي منطقة درعا البلد وحي المحطة أسفرت عمليات الجيش المتواصلة على بؤر التنظيمات الإرهابية عن “تدمير عدة تجمعات جنوب مبنى شركة الكهرباء وشرق المشفى الوطني وغرب حارة البجابجة وسيارة على طريق السد” وفقاً للمصدر العسكري.

24 قتيلا من إرهابيي ما يسمى “لواء فرسان الحق” و”تجمع العزة” في عمليات للجيش بريفي إدلب وحماة

في هذه الأثناء سقط 24 قتيلاً على الأقل في صفوف التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بنظامي أردوغان الإخواني وبني سعود الوهابي بريف إدلب وحماة.

وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن وحدات من الجيش نفذت عمليات نوعية على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية في ريف إدلب الجنوبي أسفرت عن “مقتل 19 إرهابيا مما يسمى /لواء فرسان الحق/ وتدمير عربة مصفحة في قرية كفررومة ومستودع ذخيرة في قرية التح”.

وفي ريف حماة الشمالي المتاخم للحدود الإدارية مع إدلب “تأكد تدمير مقر لما يسمى “تجمع العزة” الإرهابي بالكامل ومقتل 5 إرهابيين كانوا بداخله في قرية الزكاة” بحسب المصدر العسكري.

ويضم “تجمع العزة” إرهابيين تكفيريين أغلبيتهم مرتزقة من جنسيات أجنبية تلقوا تدريبا في معسكرات النظام التركي وتسللوا عبر الحدود إلى ريف إدلب ومنها إلى حماة ويتلقون تمويلا وتسليحا من النظام السعودي الوهابي.

وقضى سلاح الجو في الجيش العربي السوري أمس على أكثر من 70 إرهابياً من تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام” و”جيش النصر” ودمر آليات ومستودع ذخيرة في التمانعة واللطامنة ومعرة حرمة والتح والهبيط وسكيك وكفرزيتا بريفي إدلب وحماة.

المقاومة الشعبية  تقضي على 11 إرهابيا من “داعش” في الموحسن بريف دير الزور الشرقي

وفي ريف دير الزور الشرقي قضت المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية على 11 إرهابيا من تنظيم “داعش” في مدينة الموحسن.

وأفادت مصادر أهلية لـ سانا بأن عناصر من المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية اشتبكوا مع إرهابيين من “داعش” في مدينة الموحسن شرق مدينة دير الزور بنحو 20 كم وتمكنوا من القضاء على 11 ارهابياً منهم.

وأشارت المصادر إلى أن من بين القتلى خلف الحماد المتزعم الأمني في التنظيم التكفيري و عبد الكريم الخضر الملقب “بولادن” و علي العطية وعمر العطية و محمد البوسهيل و خالد الهجر و علي كوان الهنداوي.

وفي هذه الأثناء أقرت وسائل إعلامية محسوبة على التنظيمات الإرهابية بمقتل 6 متزعمين بينهم من سمته “القيادي البارز في تنظيم داعش” المدعو محمود المطر بتدمير سيارتهم في ريف دير الزور الشرقي.

ولفتت الوسائل الإعلامية إلى أن الإرهابي المطر هو أحد الذين نفذوا المجزرة الإرهابية بحق عشيرة الشعيطات والتي راح ضحيتها مئات الأشخاص في عام 2014.

sana
الأحد 2016-02-07  |  01:48:17   
Back Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©