Saturday - 27 Apr 2024 | 06:35:24 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
موسكو: مشروع القرار الأميركي حول تمديد تفويض الآلية المشتركة غير مقبول
موسكو: مشروع القرار الأميركي حول تمديد تفويض الآلية المشتركة غير مقبول

أكد وزير الخارجية الروسى سيرغي لافروف أن مشروع القرار الأمريكي حول تمديد تفويض الالية المشتركة لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية والأمم المتحدة حول سورية غير مقبول ولا فرص لتبنيه.

ونقل موقع روسيا اليوم عن لافروف قوله خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأرجنتيني خورخي فوري في موسكو اليوم.. “إن موسكو تتبع منهجا بناء يدرك أهمية الحفاظ على فرصة للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية” مشيرا إلى ضرورة إدخال تعديلات في آليات التحقيق وهذا ما ينص عليه مشروع القرار الروسي الموزع بين أعضاء مجلس الأمن.

واستخدمت روسيا الشهر الماضي حق النقض فيتو ضد مشروع قرار أمريكي لتمديد ولاية الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة في سورية.

وأوضح لافروف أن مشروع القرار الروسي حول تمديد تفويض الآلية يهدف إلى ضمان حيادية التحقيق بما يتوافق مع معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية لافتا إلى أن تقرير خبراء الآلية الأخير لم يكن مستقلا وحياديا بل كان مسيسا.

وأضاف لافروف “إن رفض مجلس الأمن مسودة القرار الروسي في هذا الشأن يعني أن الغرب يسعى إلى الحفاظ على آلية التحقيق كأداة للتلاعب” موضحا أنه “إذا رفضت الولايات المتحدة وحلفاؤها في مجلس الأمن الدولي مشروع قرارنا فإن ذلك سيعني أنهم لا يسعون إلى كشف الحقيقة والأطراف المسؤولة عن استخدام السلاح الكيميائي بل إلى الحفاظ على آلية التلاعب بالرأي العام والأعضاء الآخرين في مجلس الأمن”.

من جهة ثانية أعرب لافروف عن استغراب موسكو من تصريحات وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس بأن تواجد واشنطن العسكري في سورية يستند إلى قرار أممي واصفا هذه التصريحات بأنها “باطلة تماما”.

وقال لافروف “سألنا الخارجية الأمريكية فورا بشأن ماهية القرارات المذكورة وحصلنا على جواب مبهم ويبدو أن من أجاب لنا كان يفهم تماما بطلان التصريحات بوجود أي أسس قانونية لتواجد القوات الأمريكية في سورية.. إننا نواصل هذا الحوار”.

وكان مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين اكد ردا على تصريحات ماتيس بأن وجود القوات الامريكية أو اى وجود عسكرى اجنبى فى سورية دون موافقة الحكومة السورية هو عدوان موصوف واعتداء على السيادة السورية وانتهاك صارخ لميثاق ومبادىء الامم المتحدة.

ولفت لافروف إلى أن تصرفات واشنطن تعيق عمليات مكافحة الإرهاب في سورية.

وأضاف لافروف في معرض تعليقه على أنباء عن انسحاب إرهابيي “داعش” من الرقة بمساعدة قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة إن “ذلك ألحق تداعيات سلبية بالوضع الميداني في سورية وقد طالب الطرف الروسي واشنطن بتقديم توضيحات بهذا الشأن”.

بيسكوف: لقاء روسي إيراني تركي الأربعاء القادم في سوتشي لبحث تسوية الأزمة في سورية

إلى ذلك أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن رؤساء روسيا وإيران وتركيا يعتزمون عقد لقاء في سوتشي في الـ22 من تشرين الثاني الجاري لبحث تسوية الأزمة في سورية.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن بيسكوف قوله للصحفيين “أؤكد أن هناك خططا لعقد قمة في سوتشي والحديث يدور حول الدول الضامنة لعملية أستانا والموضوع هو بحث الوضع في سورية”.

وكانت محطة /ان تى فى/ التلفزيونية التركية أعلنت اليوم أن تركيا وروسيا وايران ستعقد قمة لمناقشة التطورات في سورية الاسبوع المقبل في منتجع سوتشي الروسي وستناقش اتفاق وقف الاعمال القتالية الحالي في سورية.

وكانت الدول الضامنة لاتفاق وقف الاعمال القتالية في سورية جددت في ختام اجتماع استانا 7 الذي عقد في الـ30 والـ31 من الشهر الماضي تمسكها بوحدة الاراضى السورية والاستمرار في مكافحة الإرهاب وتثبيت اتفاق وقف الاعمال القتالية في مناطق تخفيف التوتر كما أكدت على الحل السياسي للأزمة فيها.

زخاروفا: وجود القوات الامريكية في سورية غير شرعي

من جهة أخرى أكدت وزارة الخارجية الروسية اليوم أن وجود القوات الامريكية في سورية غير شرعي وأنه لا يوجد أي تفويض دولي لوجودها في هذا البلد لافتة إلى أن الوقائع كشفت أن الأمريكيين يحمون الإرهابيين في سورية.

وردا على تصريحات وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس الأخيرة حول وجود قوات بلاده في سورية قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم: إننا “نستغرب من تصريحات وزير الدفاع الأمريكي حول أن القوات الامريكية موجودة في سورية بموافقة الأمم المتحدة” متسائلة: “ما هو التفويض الذى يدور الحديث عنه ومن الذي منحه ومتى وهل هناك نسخة لأي وثيقة”.

وأضافت زاخاروفا: “إن مجلس الأمن الدولي هو الهيئة الوحيدة حسب ميثاق الأمم المتحدة المفوضة باتخاذ قرارات حول استخدام القوة العسكرية من قبل المجتمع الدولى لكنه لم يمنح أى تفويض للولايات المتحدة فيما يتعلق بسورية”.

وكان مصدر رسمي فى وزارة الخارجية والمغتربين أكد أمس الأول ردا على تصريحات ماتيس أن وجود القوات الامريكية وأي وجود عسكري أجنبى في سورية دون موافقة الحكومة السورية هو عدوان موصوف واعتداء على السيادة السورية وانتهاك صارخ لميثاق ومبادئ الأمم المتحدة.

من ناحية أخرى أعربت زاخاروفا عن أمل موسكو في أن تلتزم واشنطن بشدة بالاتفاقيات المبرمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب حول مكافحة الإرهاب.

وقالت زاخاروفا بهذا الصدد: إن “وسائل الاعلام تنشر حقائق بشكل متزايد تشير إلى أن شركاءنا الأمريكيين في الحرب ضد الإرهاب الدولي في الواقع يحمون المتطرفين وخاصة عناصر تنظيم داعش” مضيفة: إن “هذا السلوك من الشركاء لا يمكن أن يسمى لعبة عادلة ونتوقع أن يلتزم الجانب الأمريكي بشكل صارم بتلك الاتفاقيات الخاصة بمكافحة الإرهاب التي تم تحديدها في بيان مشترك للرئيسين الروسي والأمريكي على هامش قمة أبيك في دانانغ يوم 11 تشرين الثاني”.

وطالبت زاخاروفا السلطات الأمريكية بالكف عن ممارسة الضغط على البعثات الدبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة.

وقالت تعليقا على ما نشره موقع بازفيد الإعلامي حول أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي يحقق في قضية تحويل الأموال من الخارجية الروسية إلى السفارات في الخارج لتمويل الحملات الانتخابية لبعض المرشحين: “إن هذا نموذج للتضليل والسلطات الأمريكية مطالبة مرة أخرى بالكف عن هذه الألاعيب والعودة إلى التواصل الدبلوماسي الطبيعي والمسؤول”.

ومن جانب آخر نصحت المتحدثة الرسمية المواطنين الروس بالامتناع عن السفر إلى زيمبابوي بسبب صعوبة الوضع السياسي الداخلي في البلاد.

كما أشارت زاخاروفا الى أن تصريحات مدريد حول التدخل الروسي في قضية كتالونيا تضر بالعلاقات الثنائية بين موسكو ومدريد داعية إسبانيا إلى تقديم أدلة على تدخل روسيا المزعوم في القضية.

syriandays
الخميس 2017-11-16  |  14:00:25   
Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©