Friday - 17 May 2024 | 17:50:14 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
زاخاروفا: قتل واشنطن أكثر من 100 مدني في الموصل حلقة دموية أخرى من حربها على العراق وسورية
زاخاروفا: قتل واشنطن أكثر من 100 مدني في الموصل حلقة دموية أخرى من حربها على العراق وسورية

أعربت المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن قلقها العميق من القتل الجماعي للمدنيين بعد اعتراف وزارة الدفاع الأمريكية بقتل 105 مدنيين في ضربة جوية لأحد المباني في مدينة الموصل العراقية اذار الماضي.

وقالت زاخاروفا في بيان أمس “إن اعتراف واشنطن بالتسبب بوفاة أكثر من 100 مدني مرة واحدة في الموصل متأخر علماً أن حصيلة القتلى وفقا لبعض التقارير الإعلامية قد تصل إلى 200 شخص”.

وأضافت زاخاروفا “إن ما جرى مجرد حلقة دموية أخرى من الحرب عن بعد والتي يشنها الأمريكيون على العراق وسورية والدليل على ذلك هو وفاة 35 من السكان قبل أيام في بلدة الميادين السورية وكما هو الحال في الموصل فإن من بين الضحايا نساء وأطفال”.

وكانت وزارة الدفاع الاميركية أقرت أمس بإرتكاب طيرانها مجزرة في مدينة الموصل شمال العراق في ال”17″من آذار الماضي عندما قتل 105 مدنيين في ضربة جوية على أحد المباني.

وشككت زاخاروفا في مدى صحة البيانات الأمريكية بخصوص الخسائر في صفوف المدنيين في العراق نتيجة قصف طائرات التحالف التي أعلنت وهي 352 قتيلاً مشيرة بهذا الخصوص إلى بيانات مجموعة إيروورز البريطانية التي أكدت مقتل3100 مدني على الأقل.

وقالت زاخاروفا “كما ترون فإن الحصيلة أكبر بثماني مرات من تلك التي يعترف بها الأمريكيون الذين لا يزالون إلى جانب حلفائهم الغربيين يلمعون الصورة البشعة للأحداث في العراق”.

وأعربت زاخاروفا عن تعازي روسيا بسبب وقوع ضحايا في صفوف المدنيين العراقيين مؤكدة التضامن مع قيادة وشعب العراق الصديق في هذا الوقت الصعب ومجددة استعداد روسيا لمواصلة تقديم الدعم الفعال لبغداد في مكافحة التهديد الإرهابي بكل أشكاله.

وكان طيران “التحالف الامريكي” تسبب في استشهاد 35 مدنيا معظمهم أطفال ونساء وأصيب العشرات بجروح جراء غارات شنها مساء أمس على مدينة الميادين بريف دير الزور.

وارتكب طيران “التحالف الدولي” مجزرة في ال”16″ من الشهر الجاري ذهب ضحيتها أكثر من “31” شخصاً معظمهم أطفال في مدينة البوكمال بدير الزور سبقها بيوم استشهاد “22” مدنياً أغلبهم من الأطفال والنساء من أهالي قرية

العكيرشي بريف الرقة الشرقي جراء غارات مشابهة للتحالف الدولي.

ومنذ تشكيله بشكل غير شرعي من خارج مجلس الامن في آب عام 2014 تحت ذريعة قتال تنظيم “داعش” الإرهابي ارتكب طيران “التحالف” العديد من المجازر بحق المدنيين راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى في أرياف الرقة ودير الزور وحلب

syriandays
السبت 2017-05-27  |  07:16:16   
Back Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©