Saturday - 27 Apr 2024 | 10:38:52 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
أبرز مكونات المعارضة السورية في الداخل والخارج

بحث الاجتماع الدولي حول سورية في فيينا في انتقاء أسماء «وفد موحد» يمثل المعارضات السورية في مفاوضات محتملة مع الحكومة، في إطار الجهود المبذولة لإنهاء الحرب المستمرة في البلاد منذ نحو خمس سنوات. وتنقسم المعارضات السياسية بين شخصيات ومجموعات وأحزاب داخل البلاد وخارجها. وتعمل بعض مكونات هذه المعارضات في الداخل، ومن أبرزها هيئة التنسيق لقوى التغيير الوطني الديمقراطي، وهناك أيضاً معارضات في الخارج، ومنها «الائتلاف» الذي تم تشكيله من دول إقليمية وغربية.

معارضة الداخل

– «هيئة التنسيق»: تأسست العام 2011 وتضم أحزاباً قومية ويسارية وكردية وشخصيات وطنية، أبدت رفضها للتدخل الخارجي في سورية منذ اندلاع الحرب. وهي من القوى التي شاركت في لقاءات استضافتها موسكو في العامين 2014 و2015.

– الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير: تأسست العام 2011 ويرأسها قدري جميل، وهو نائب سابق لرئيس الوزراء أقيل من منصبه العام 2013 ولديه علاقات جيدة مع موسكو حيث يقيم. ومن أبرز أعضائها فاتح جاموس المقيم في سورية وهو قيادي سابق في حزب العمل الشيوعي.

– تيار بناء الدولة السورية: تأسس العام 2011 ويرأسه المعارض لؤي حسين الذي تم توقيفه العام 2014 بـتهمة «إضعاف الشعور القومي»، قبل أن يتم الإفراج عنه في أيار الماضي ويغادر دمشق إلى مدريد.

وتأسس عدد من الأحزاب الصغيرة في سورية بعد إصدار قانون الأحزاب في آب 2011 الذي أقرته الحكومة كإجراء إصلاحي، ومن بينها حزب سورية الوطن وحزب الشباب وحزب التضامن.

– حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سورية: تأسس العام 2003 وأعلن في العام2013 عن إقامة إدارة ذاتية في مناطق شمالي وشمالي شرقي البلاد. وتعد «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية جناحه المسلح في تلك المناطق التي تصاعد نفوذها بعد تصديها لتنظيم داعش الإرهابي وتلقيها دعماً من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية. لم ينضم الحزب الذي تعتبره تركيا الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، إلى صفوف الائتلاف المعارض لكن ممثلين عنه شاركوا في مؤتمر القاهرة.

– المجلس الوطني الكردي: تأسس في 26 تشرين الأول 2011، وانضم بعد خلافات ومباحثات طويلة إلى «الائتلاف» المعارض نهاية العام 2013 وهو مظلة لطيف واسع من الأحزاب الكردية باستثناء حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي.

معارضة الخارج

– الائتلاف: يضم شخصيات وأحزاباً وممثلين عن عدد من المجموعات المسلحة وتأسس في تشرين الثاني 2012 في الدوحة بموجب اتفاق بين المجلس الوطني السوري وقوى معارضة أخرى بدعم من السعودية وقطر وتركيا وأميركا وفرنسا. وحظي باعتراف رسمي من أكثر من 120 دولة في ما يُسمّى «مؤتمر أصدقاء سورية» الذي استضافته مراكش نهاية العام 2012. ويرأسه حالياً خالد خوجة المستقر في تركيا. شارك الائتلاف مع وفد رسمي من الحكومة في جولتي مفاوضات عقدت في نهاية العام 2013 ومطلع العام 2014 في جنيف بإشراف الأمم المتحدة دون تحقيق أي تقدم. ويتمسك الائتلاف بشرط تنحي الرئيس الأسد عن السلطة وبمقررات جنيف 1 الصادرة العام 2012 وتنص على تشكيل هيئة حكم انتقالية بصلاحيات تنفيذية كاملة.

– مؤتمر القاهرة: انبثق عن لقاء استضافته القاهرة في شهر كانون الثاني الماضي بمشاركة معارضين من توجهات مختلفة. وجمع في حزيران قرابة 150 معارضاً يعيشون داخل سورية وخارجها، بينهم قوى كردية. ومن أبرز مؤسسيه هيئة التنسيق والمعارض البارز هيثم مناع. شارك ممثلون عن هذا التجمع في لقاءات استضافتها موسكو ويقدم نفسه كبديل من الائتلاف المعارض.

– الإخوان المسلمون: تعد جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في سورية من الجماعات النافذة في الائتلاف وتتلقى دعماً قطرياً وتركياً. شكلت الكتلة

الأبرز في المجلس الوطني السوري الذي تأسس العام 2012 قبل أن ينضم إلى صفوف الائتلاف. يعود تاريخ تأسيسها إلى الثلاثينيات من القرن الماضي.

– معارضون مستقلون: من أبرزهم المعارض ميشال كيلو وشخصيات أخرى مشاركة في مجموعات المعارضة الرئيسية إضافة إلى حقوقيين وناشطين ورجال أعمال مقيمين في الخارج.

أ ف ب

سيريانديز سياسي ـ نقلاً عن وكالة أوقات الشام الإخبارية
الأحد 2015-11-15  |  15:23:03   
Back Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©