Thursday - 2 May 2024 | 20:07:58 الرئيسية  |  من نحن  |  خريطة الموقع  |  RSS   
رأي

ليبيا ...هل تؤدي الحرب إلى الحل السياسي... أم يلغي الحل السياسي الحرب

  [ اقرأ المزيد ... ]

تحليل سياسي

روسيا في أوكرانيا،هل يُرسم نظامٌ عالمي جديد

  [ اقرأ المزيد ... ]

بحث
 الدفـ.ــاع الروسية تتحـ.ـدث للمـ.ـرة الاولى عن حرف z على الياتها   ::::   الخارجية الروسية: الأمم المتحدة لا تستطيع ضمان وصول وفدنا إلى جنيف   ::::   السفير الروسي: في الأيام الصعبة نرى «من معنا ومن ضدّنا»   ::::   ما وراء العملية العسكرية الروسية الخاطفة.. و"النظيفة"!   ::::   التايمز: إرهابي يتجول في شوارع لندن بقرار أمريكي   ::::   إعلاميات سوريات في زيارة لأيران   ::::   السلطان المأفون وطائرات الدرون    ::::   الرئيس مادورو: سورية التي انتصرت على الإرهاب تستحق السلام   ::::   بيدرسون: حل الأزمة في سورية يبدأ باحترام سيادتها ووحدتها   ::::   زاخاروفا: «جبهة النصرة» التهديد الأكبر للاستقرار في سورية   ::::   نيبينزيا: لا يمكن السكوت عن استفزازات (جبهة النصرة) في إدلب   ::::   مباحثات روسية إيرانية حول آفاق حل الأزمة في سورية   ::::   مباحثات سورية عراقية لإعادة مهجري البلدين   ::::   أبناء الجولان المحتل يرفضون إجراءات الاحتلال باستبدال ملكية أراضيهم.. لن نقبل إلا بالسجلات العقارية السورية   ::::   قوات الاحتلال الأمريكية ومجموعاتها الإرهابية تواصل احتجاز آلاف السوريين بظروف مأساوية في مخيم الركبان   ::::   الجيش يدك أوكاراً ويدمر تحصينات لمجموعات إرهابية اعتدت على المناطق الآمنة بريف حماة   ::::   إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء اعتداء الإرهابيين بالقذائف على قرى وبلدات في سهل الغاب   ::::   سورية تدين قرار الحكومة البريطانية: حزب الله حركة مقاومة وطنية ضد الاحتلال الإسرائيلي شرعيتها مكفولة بموجب القانون الدولي   ::::   لافروف: نقف مع فنزويلا في وجه التدخلات بشؤونها الداخلية   :::: 
الجيش العربي السوري يحبط عاصفة الجنوب للمرة الثانية.

مايزال حلفاء المعارضة السورية الممثلين في" غرفة عمليات موك" في الأردن يحاولون تحقيق أنجاز في جنوب سورية, فمع تمكن الجيش العربي السوري من صد هجمات المعارضة في السويداء ومحافظة القنيطرة نتيجة التعاون الوثيق بين الجيش والمواطنين.

 تحاول غرفة عمليات موك تحقيق هذا الأنجاز ولو كان أقل أهمية في مدينة درعا أنطلاقاً من اعتقاد لدى المعارضة  أن محافظة درعا لاتشكل بيئة حاضنة للجيش ولكن يبدو أن سياسة المعارضة في درعا خلال الأربع سنوات الماضية قد حسمت خيار الكثير لصالح الدولة السورية.

بدأت الموجة الأولى للهجوم منذ ثلاثة ايام بالأعتماد على غزارة نارية كثيفة وتكتيكات قتالية عالية حصل عليها مقاتلي المعارضة من دورات التدريبية في معسكرات تدريبية في الأردن والسعودية, والهجوم من عدة محاور وبالاعتماد على مجموعات صغيرة وأضيف عليها في اليوم الثاني الانغماسين الذين ينتمون للتنظيمات المتشددة.

وتمكن الجيش من التصدي لهذا الهجوم بالاعتماد على القصف الكثيف لمواقع المعارضة من المدفعية الثقيلة والطائرات واستقدام أعداد جديدة من وحدات المغاوير الخاصة والتحصين الجيد لمواقع الجيش.

شارك في الموجة "الأولى للهجوم 1500 مسلح "وقد أضيف لهم في" الموجة الثانية للهجوم 1000" مسلح بالإضافة للعديد من الانغماسين ورغم أن المعارضة تسلحت" ب11000قذيفة وأكثر من 35 دبابة "فإنها إلى الأن فشلت بتحقيق أي انجاز.

 شارك في العملية أكثر من 50 فصيل على رأسهم" الجيش الأول" و"جبهة النصرة" فرع تنظيم القاعدة في الشام و"حركة أحرار الشام" يذكر أن المعارضة فقدت أكثر 120 في هذه المعارك المتواصلة, ابرزهم محمد أبو ماضي، القيادي في "ألوية جبل الشيخ"  و قتل المصور في" قناة الجزيرة "محمد الأصفر أثناء تغطيته للمعارك في حي المنشية في مدينة درعا.

خاص -سيريانديزسياسي
السبت 2015-06-27  |  21:57:20   
Back Send to Friend Print Add Comment
Share |

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
Copyright © سيريانديز سياسة - All rights reserved
Powered by Ten-neT.biz ©