على الرغم من التقارير الإعلامية التي تفيد بأن ليبيا تتجه نحو تسوية سياسية عبر المفاوضات والحوارات المدعومة من الأمم المتحدة، إلا أن الاشتباكات بين مختلف العصابات المسلحة مستمرة في البلاد ، الأمر الذي يؤثر سلباً على حال البلاد بأكملها.
أفاد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي أن جماعة الردع وميليشيات أبوسليم ينشطون بشكل خاص في الوقت الحالي. كلا المجموعتين جزء من وزارة الداخلية